فتاة صينية تخلع ملابسها كتصدى للتحرش

ﺣﯾﻠﺔ ﻏرﯾﺑﺔ وﺟدﯾدة ﻟﺟﺄت إﻟﯾﮭﺎ ﻓﺗﺎة ﺻﯾﻧﯾﺔ ھرﺑﺎً ﻣن ﻣﻼﺣﻘﺔ ﺷﺎب ﻟﮭﺎ، وﺧوﻓﺎً ﻣن ﺗﻌرﺿﮭﺎ ﻟﻠﺗﺣرش ﻋﻠﻰ ﯾده، ﺣﯾث ﻓﺎﺟﺄﺗﮫ ﺑﺧﻠﻊ ﻣﻼﺑﺳﮭﺎ أﻣﺎﻣﮫ.

وأﺷﺎرت وﻛﺎﻟﺔ ”روﺳﯾﺎ اﻟﯾوم“، إﻟﻰ إن اﻟﺣﺎدﺛﺔ وﻗﻌت ﺑﺎﻟﻘرب ﻣن إﺣدى ﺳﺎﺣﺎت ﻣدﯾﻧﺔ ”دوﻧﻐﻘوان“ ﻓﻲ ﺟﻧوب اﻟﺻﯾن، ﺣﯾث ﻛﺎن ﯾُﻘﺎم ﺣﻔﻼ ﻣوﺳﯾﻘﯾﺎ ﺣﺿره ﻋدد ﻛﺑﯾر ﻣن اﻟﻣﺷﺎھدﯾن.

طلب الاكثر احراجا فى بداية الزواج للبعض

ﻟﻮ ﻧﻈﺮت اﻟﻰ ﻋﺎﻟﻢ اﻟﺰوﺟﯿﺔ , وﺳﺄﻟﺖ اﻟﻨﺴﺎء اﻟﺬﯾﻦ ﻟﮭﻢ ﺧﺒﺮه ﻓﻰ اﻟﺤﯿﺎة اﻟﺰوﺟﯿﺔ .. ﻣﺎاﻛﺜﺮ ﻣﺎﺗﺨﺸﯿﻦ طﻠﺒﺔ ﻣﻦ اﻟﺰوج

ﻓﻰ ﺑﺪاﯾﺔ اﻟﺤﯿﺎة .. ﻟﻘﺎﻟﺖ وﺑﺪون ﺗﺮدد

“ اﻟﻔﻠﻮس ”

ﻧـــﻌﻢ

اﻧﮫ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﯾﻮاﺟﮫ ﻣﻌﻈﻢ اﻟﺰوﺟﺎت اﻟﺸﺎﺑﺎت اﻟﺬﯾﻦ ﻟﯿﺲ ﻟﺪﯾﮭﻢ ﺧﺒﺮه ﻓﻰ اﻟﺤﯿﺎة اﻟﺰوﺟﯿﺔ , ﻓﮭﻢ ﯾﺨﺠﻠﻮن ﻣﻦ طﻠﺐ اﻻﻣﻮال

ﻣﻦ اﻟﺰوج ﻻﻧﮭﻢ ﯾﺸﻌﺮون ﻛﺎاﻧﮭﻢ ﯾﻄﻠﺒﻮن ﺣﺴﻨﺔ او ﺻﺪﻗﺔ ﻣﻦ رﺟﻞ ﻏﺮﯾﺐ , اﻣﺎ اﻟﺰوج ﻻﯾﺸﻌﺮ ﺑﺬﻟﻚ , ﻻﻧﮫ ﻟﻢ ﯾﺘﻌﻮد

اﯾﻀﺎَ ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ .

ﺗﻘﻮل : ﺻﻔﯿﺔ

ﺣﯿﻦ ﺗﺰوﺟﺖ وﺳﺎﻓﺮت ﻟﺸﮭﺮ اﻟﻌﺴﻞ.. ﺷﻌﺮت ﺑﺎﻟﺤﺮج ﻷﻧﻲ ﻟﻢ أﺳﺘﻄﻊ أن أطﻠﺐ ﻣﻨﮫ ﻣﺎﻻً ﻟﺸﺮاء ھﺪاﯾﺎ

ﻟﻮاﻟﺪي وأھﻠﻲ.. ﺣﺎوﻟﺖ ﻋﺪة ﻣﺮات اﻟﺘﻠﻤﯿﺢ ﻟﮫ دون ﺟﺪوى.. وﻟﻢ أﺳﺘﻄﻊ ﻣﻮاﺟﮭﺘﮫ ﺑﻤﺎ أرﯾﺪ.. وﺣﯿﻦ ﻋﺪت

ﺷﻌﺮ أھﻠﻲ ﺑﺨﯿﺒﺔ أﻣﻞ ﻛﺒﯿﺮة وﺗﺴﺎءﻟﻮا ﻣﺎ إذا ﻛﺎن زوﺟﻲ ﺑﺨﯿﻼً؟.. ﻟﻜﻨﮫ ﻟﻢ ﯾﻈﮭﺮ ﻟﻲ ﻛﺬﻟﻚ ﻓﻘﺪ ﻛﺎن ﯾﻐﺪق

ﻋﻠﻲ اﻟﮭﺪاﯾﺎ اﻟﻔﺎﺧﺮة.. وﻟﻢ ﯾﻘﺼﺮ ﻋﻠﻲ ﺑﺸﻲء ﺑﻞ رﺑﻤﺎ ﻛﺎن ﻣﺒﺬراً.. وﺑﻌﺪ إﻟﺤﺎح ﻣﻦ أﻣﻲ وﺑﻌﺪ ﺛﻼﺛﺔ أﺷﮭﺮ

ﺑﺎﻟﺘﻤﺎم.. اﺳﺘﻄﻌﺖ أﺧﯿﺮاً أن أﻧﻄﻖ وأطﻠﺐ ﻣﻨﮫ ﻣﺎﻻً ﻷﻧﻲ ﺳﺄﺧﺮج ﻟﻠﺴﻮق ﻓﺈذا ﺑﮫ ﯾﻤﺪ ﯾﺪه إﻟﻲ ﺑﻤﺒﻠﻎ ﺟﯿﺪ

دون أن ﯾﺴﺄل أو ﯾﺴﺘﻔﺴﺮ.. وﻣﻦ ﯾﻮﻣﮭﺎ ﻛﺴﺮت اﻟﺤﺎﺟﺰ و اﻟﺤﻤﺪ لله

ﺗﻘﻮل : ﻋﺎﻟﯿﺔ

ﺗﺼﻮروا أﻧﻲ ﻛﻨﺖ أدﻋﻰ ﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺎت ﻛﺜﯿﺮة ﺑﻌﺪ زواﺟﻲ ﻣﺒﺎﺷﺮة، وﻏﺎﻟﺒﺎً ﻣﺎ ﺗﻜﻮن ﻣﻦ أﺟﻠﻲ، وأﺣﺘﺎج أﺣﯿﺎﻧﺎً

ﻟﺘﺼﻔﯿﻒ ﺷﻌﺮي ﻟﺪى اﻟﻜﻮاﻓﯿﺮه، ﻓﻼ أﺟﺪ ﻣﻌﻲ اﻟﻤﺎل وأﺧﺠﻞ ﻣﻦ طﻠﺒﮫ ﻣﻦ زوﺟﻲ.. ﻓﺄطﻠﺐ ﻣﻦ أﻣﻲ..

وأذﻛﺮ أﻧﻲ ﻧﻤﺖ ﻋﺪة ﻟﯿﺎل وأﻧﺎ أﺑﻜﻲ ﻷﻧﻲ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﻟﻠﻤﺎل وأﺧﺠﻞ ﻣﻦ طﻠﺒﮫ ﻣﻨﮫ وھﻮ ﻟﻢ ﯾﻜﻦ ﯾﺸﻌﺮ أﺑﺪاً وﻛﺎﻧﺖ ﺗﻐﻀﺐ ﻣﻨﻲ وﺗﺄﻣﺮﻧﻲ أن أطﻠﺐ ﻣﻦ زوﺟﻲ ﻟﻜﻨﻲ ﻛﻨﺖ أرﺟﻮھﺎ أن ﺗﺘﺤﻤﻠﻨﻲ ﻷﻧﻲ أﺳﺘﺤﻲ ﻣﻨﮫ..

ﺑﺬﻟﻚ.. وﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮة أﺧﺒﺮت أﻣﻲ واﻟﺪﺗﮫ، ﻓﺄﺧﺒﺮﺗﮫ ﺑﺪورھﺎ، ﻓﺠﺎء إﻟﻲ ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﺎً وھﻮ ﯾﻘﻮل ﻟﻤﺎذا ﻟﻢ

ﺗﺨﺒﺮﯾﻨﻲ؟؟ وﻧﺎوﻟﻨﻲ ﻣﺎﻻً ﺑﻜﻞ ﺳﺨﺎء وطﯿﺒﺔ.. وﻓﻲ اﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻓﺈن ﺳﺠﻰ ﻛﺎن ﻟﮭﺎ ﺗﺼﺮف آﺧﺮ.. ﻟﻢ أﺷﻌﺮ ﺑﺄي

ﺧﺠﻞ ﻣﻦ ھﺬا اﻷﻣﺮ، ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻜﺲ ﻣﻨﺬ ﺳﻔﺮﻧﺎ ﻓﻲ ﺷﮭﺮ اﻟﻌﺴﻞ ﻛﻨﺖ أﺷﺘﺮي ﻛﻞ ﻣﺎ أرﯾﺪه وأﺗﺮﻛﮫ ﯾﺪﻓﻊ،

ﺣﺘﻰ أﻧﻲ اﺷﺘﺮﯾﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﺎً وﺗﺮﻛﺘﮫ ﯾﺪﻓﻊ وﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ اﻟﻤﺤﻞ دون أن أﻋﺮف ﺳﻌﺮ اﻟﻔﺴﺘﺎن – ﻓﺈذا ﺑﺰوﺟﻲ

ﯾﻔﺎﺟﺄ ﺑﺄن ﻗﯿﻤﺘﮫ وﺻﻠﺖ ﻟﻌﺸﺮة آﻻف ﷼.. وﺑﺴﺒﺐ ﺧﺠﻠﮫ ﻣﻨﻲ دﻓﻊ اﻟﺜﻤﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺾ! وﻟﻢ ﯾﺨﺒﺮﻧﻲ ﺑﺬﻟﻚ

إﻻ ﻓﯿﻤﺎ ﺑﻌﺪ.. واﻵن زوﺟﻲ ﯾﺼﺎرﺣﻨﻲ ﺑﺄﻧﮫ ﻛﺎن ﯾﺴﺘﻐﺮب ﻣﻦ ﻣﺪى إﺳﺮاﻓﻲ وﺟﺮأﺗﻲ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ اﻟﻔﺘﺮة رﻏﻢ

أﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻻ أزال ﻋﺮوﺳﺎً.. أي اﻟﻤﻔﺮوض أن أﺳﺘﺤﻲ ﻣﻨﮫ.. ﻟﻜﻨﻲ ﻻ أرى ﻓﻲ ذﻟﻚ ﺣﺮﺟﺎً!

تعامل الشعب الارجنتينى مع رفع اسعار البيض

فى مجتمنا المصرى والعربى اذا قام التجار برفع سعر سلعة معينة يقاطعها البعض ولكن يشتريها القادر على الشراء (الاغنياء)

وهذا لا يحل الازمة وانما يزيد من جشع التجار ومزيد من الحرمان للفقراء

فى الارجنتين عندما قام التجار برفع اسعار البيض باتفاق مع بعضهم البعض مرة واحد وفى نفس اليوم واجمع المواطنين على عدم شراء البيض 

ومر ااكثر من اسبوع وتفاجئت عربة التوزيع بامتناع التجار على انزال دفعة جديدة واستلامها لعد بيع الدفعة السابقة واستمر الحال عدة مرات 

حتى رجع التجار مرة اخرى واجمعوا على تخفض السعر مرة اخرى بعد مقاطعة الجميع للسعر العالى ولكن استمرت المقاطعة حتى بعد عودة السعر الى حالته السابقة 

وقام التجار بتخفيض السعر مرة اخرى .حتى وصل التخفيض الى 75% من القيمة الاصلية 

شعب اجتمع بكافة فئاته اغنياء وفقراء على مواجهة جشع التجار 

المصدر :عالم الثقافة

سيدة عنصرية ترفض الجلوس بجوار شخص اسود فتلقنت درس من مضيفة الطائرة

سيدة عنصرية ترفض الجلوس بجوار شخص اسود فتلقنت درس عمرها من مضيفة الطائرة
حدث هذا المشهد على متن الخطوط البريطانية

امرأة في الطائرة ترفض الجلوس بجانب رجل اسود ... اقرأو ماذا حدث
حصل هذا المشهد على متن احدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية
( British Airways) :

في رحلة بين جوهانسبيرج ولندن وفي مقاعد الدرجة السياحية كانت هناك إمرأة بيضاء تجلس بجانب رجل أسود،
وقد أظهرت هذه السيدى ضيقها الشديد من وجود الرجل الأسود بجانبها، لذا فقد استدعت المضيفة وقالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسود ، وأنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف . يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً )!!
قالت لها المضيفة ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد خال )
غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت وقالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى الممتازة
وقبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى الممتازة . لكن وفقاً لهذه الظروف الاستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص غير محترم لهذا الحد ، لذلك .. )
والتفتت المضيفة نحو الرجل الأسود ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية وتتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى الممتازة !!!!
في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين الذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته وصفق بعضهم للمضيفه لتأديبها الغير مباشر للسيدة البيضاء.

نهاية الضابط حمزة البسيونى

كيف كانت نهاية ضابط السجن الحربى ( حمزة البسيوني ) الذى قال " ربنا لو نزل هحطه فى سجن إنفرادى وهكلبشه بالحديد " كان يعذب العلماء والدعاه في سجون عبد الناصر ولما كان يسمع أحدهم يقول يارب قال هات ربك وأنا أحطه في الحديد وكانت نهايته بالحديد ...والقصة باختصار ... يرويها المستشار / خيري يوسف أحد المحققين في الحادثة وقتها .. والذي أصبح فيما بعد رئيسا لمحكمة الاستئناف : كانت حادثة مروعة .. وكنت وقتها رئيسا لنيابة إحدى النيابات في محكمة كلية .. وخرجنا أنا وزميل لي في مهمة قضائية لمعاينة الحادث ومناظرة الجثة . .

دلت المعاينة وشهادة الشهود على أن سائق السيارة القتيل كان يقود سيارته بسرعة غريبة .. وكانت أمامه سيارة نقل مُحملة بأسياخ الحديد التي تتدلى من مؤخرة السيارة .. . ودون أن يتنبه استمر في سرعته حتى اصطدم بالسيارة النقل .. وحينها اخترقت أسياخ الحديد (ناصية) القتيل ومزقت رقبته .. وقسمت جانبه الأيمن حتى انفصل كتفه عن باقي جسده !! وبتأثر واضح قال المستشار خيري : (لم أستطع مناظرة الجثة فقد وقعت في إغماءة من هول المنظر وقام زميلي باستكمال مناظرة الجثة) .. هل تعلم من كان القتيل ؟ لقد كان اللواء / حمزة البسيوني


حمزة البسيوني مدير السجن الحربي الذي كانت فرائص مصر كلها ترتعد من مجرد ذكر اسمه .. وكانوا يلقبونه (بملك التعذيب في السجن الحربي .. حمزة البسيوني الذي كان يقول عن نفسه : "أنا إله السجن الحربي" . .. حمزة البسيوني الذي كان يقول : " أنا القانون و الدولة و القاضي و الجلاد
منقول من موقع عالم الثقافة

قصة ملسمة فرنسية مع امرأة عربية

هذه قصة أخت مسلمة تضع النقاب ، كانت تقوم بالتسوق في أحد السوبر ماركت في فرنسا ..

بعد الانتهاء من التبضع ذهبت إلى الصندوق لدفع ما عليها من

مستحقات..

وخلف الصندوق كانت هناك امرأة من أصول عربية

قصة رائعة عن عاقبة الطمع

الطمع قل ما جمع ولكن فى هذه القصة الطمع قتل ما جمع 

يحكى انه كان في قديم الزمان كان هناك ثلاث اصدقاء يقطعون الصحراء في طريقهم الى المدينة

للتجارة وبينما هم يتجاذبون اطراف الحديث وجدوا على بعد امتار قليلة منهم ثلاثة اكياس

من الذهب ملقاة على الارض و قربها ثلاثة رجال لقوا حتفهم ربما عطشا او تعبا لا احد

يدري … فرح الاصدقاء الثلاثة كثيرا و قرروا تقاسم الثروة فيما بينهم لكل واحد منهم

كيس .. و بما انهم اصبحوا على مشارف المدينة فقد قرروا ارسال واحد منهم لياتيهم

بالطعام كي يرتاحوا قليلا ثم ليكملوا طريقهم… وعندما ذهب الى السوق لاحضار الطعام قرر الاحتفاظ بالذهب

كله لنفسه واشترى السم ووضعه في طعام صديقيه ولكن الذهب لم يعمي عينيه هو فقط بل

عيني صديقيه ايضا … و قررا قتله عند عودته و اقتسام الذهب بينهما ليحصلا على

حصة اكبر منه و عندما عاد صديقهما من السوق هجما عليه و قتلاه و جلسا للطعام

و بدأا بالاكل و ماهي الا دقائق حتى بدأ السم يجري في جسديهما و ماتا قرب صديقهما

وبقي الذهب على حاله ..

و غدا قد يمر مسافرون اخرون بقربهم.. و يجدون الذهب

و يسألون أنفسهم عن سر موتهم ..

ولكن هل سيموتون ميتتهم أم سيكملون طريقهم بعيدا ؟؟!!

” النوايا السيئة تقتل اصحابها والطمع يفسد النوايا ”

ربنا ارزقنا نعمة الرضا