https://www.youtube.com/watch?v=uAqVca4LCgs

عندما تيقن الرئيس السابق محمد مرسى، أن دعوات التظاهر والخروج فى الشوارع والميادين يوم 30 يونيو ليست مجرد أحاديث فارغة وأن جزءا كبيرا من الشعب يستعد لهذا اليوم حقيقة، واتضح هذا فى عدد المواطنين الموقعين على استمارة تمرد لسحب الثقة من الرئيس والذين تجاوز عددهم 15 مليونا فى فترة وجيزة، دعا مرسى لحضور خطاب فى استاد القاهرة قبل اشتعال الأحداث بأيام بحجة نصرة القضية السورية فى وسيلة منه لإلهاء الشعب وتوجيه رسائل غير مباشرة للقوى المعارضة .
وبالفعل حضر الخطاب أنصار هذا الفصيل السياسى، وأخذ مرسى يوجه كلمات مفادها إعطاء فرصة للنظام الحالى لإجراء تغييرات وتوجيه طاقة شباب الثورة لنصرة القضايا العربية بدلا من الخروج ضده فى الشوارع والميادين، وأصدر مرسى يومها عدة قرارات فى صالح القضية السورية، ولكنها جاءت متأخرة كما رأى البعض قوتها من بينها قطع التعامل نهائيا مع النظام السورى وطرد سفيره من القاهرة، وخلال هذا الخطاب اصطحب مرسى معه الشيخ محمد عبد المقصود الذى أخذ يثنى على كلماته ويدعمها وبدأ حديثه عن الشيعة مكفراً إياهم حتى كانت النتيجة هى قتل أربعة من معتنقى هذا الفكر الدينى فى منطقة أبو النمرس بالجيزة، وجاء هذا الخطاب سلبياً على الشعب وشعر أن رسائل اعتراضه على النظام لم يتفهمها رئيسه الذى استغل القضية السورية ليوجه إشارات غير مباشرة للثوار الراغبين فى الخروج يوم 30 يونيو.

عندما تيقن الرئيس السابق محمد مرسى، أن دعوات التظاهر والخروج فى الشوارع والميادين يوم 30 يونيو ليست مجرد أحاديث فارغة وأن جزءا كبيرا من الشعب يستعد لهذا اليوم حقيقة، واتضح هذا فى عدد المواطنين الموقعين على استمارة تمرد لسحب الثقة من الرئيس والذين تجاوز عددهم 15 مليونا فى فترة وجيزة، دعا مرسى لحضور خطاب فى استاد القاهرة قبل اشتعال الأحداث بأيام بحجة نصرة القضية السورية فى وسيلة منه لإلهاء الشعب وتوجيه رسائل غير مباشرة للقوى المعارضة .
وبالفعل حضر الخطاب أنصار هذا الفصيل السياسى، وأخذ مرسى يوجه كلمات مفادها إعطاء فرصة للنظام الحالى لإجراء تغييرات وتوجيه طاقة شباب الثورة لنصرة القضايا العربية بدلا من الخروج ضده فى الشوارع والميادين، وأصدر مرسى يومها عدة قرارات فى صالح القضية السورية، ولكنها جاءت متأخرة كما رأى البعض قوتها من بينها قطع التعامل نهائيا مع النظام السورى وطرد سفيره من القاهرة، وخلال هذا الخطاب اصطحب مرسى معه الشيخ محمد عبد المقصود الذى أخذ يثنى على كلماته ويدعمها وبدأ حديثه عن الشيعة مكفراً إياهم حتى كانت النتيجة هى قتل أربعة من معتنقى هذا الفكر الدينى فى منطقة أبو النمرس بالجيزة، وجاء هذا الخطاب سلبياً على الشعب وشعر أن رسائل اعتراضه على النظام لم يتفهمها رئيسه الذى استغل القضية السورية ليوجه إشارات غير مباشرة للثوار الراغبين فى الخروج يوم 30 يونيو.
لاتنسى انا تكتب تعليك برائيك الشخصى فهو يهمنا:)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق